القبار
الوصف:
الأنواع:
المنتجات التصنيعية: يدخل في صناعة المنتجات الدوائية، والغذائية
القبار
- الاسم / القبار
- قابلية التصدير : مسموح
نبتة القبار نبتة صغيرة مقاومة للجفاف، تعطي أزهاراً وردية بيضاء كبيرة وجميلة، وثماراً عنبية ذات لون أخضر قطرها من 2.5 إلى 4 سنتمترات، وبعـــد نضج هذه الثمار تنشطر كاشفة عـــن لُبّ أحمر لذيذ يحتوي على كمية كبيرة من البذور, والقبار نبات شوكي يثمر حبات خضراء صغيرة، تقطف في فصل الصيف، ويوجه معظم إنتاجها للتصدير.
القيم الغذائية في عشبة القبار
تأتي استعمالات عشبة القبار من العناصر الغذائية الموجودة فيه، حيث تحتوي كل 100 غرام من عشبة القبار على العناصر الغذائية الموضحة في الجدول الآتي:
يعيش القبار في حوض البحر الأبيض المتوسط وتنمو على الجدران وفي المناطق المحجرة وعلى جوانب الطرق وعند الشواطئ الصخرية.
يكثر تواجد القبار في مناطق ريفي “حمص” الشرقي والشمالي، فالقبار يدخل بصناعة المنتجات الدوائية، والغذائية، لذا نجد أن ثماره تقدَّم كوجبات رئيسية في المطاعم وبسعر مرتفع كما هو الحال في ‘‘تركيا’’ مثلاً وغيرها من الدول الأوروبية، وفي ‘‘أميركا’’، حيث يتم تصنيعها كنوع من المخللات المحفوظة.
طرق الاستفادة من القبار:
1-مخلل القبار
2-جذورالقبار للأسنان
3-يستخدم القبار لمعالجة آلام الديسك
4-تعزيز صحة الجهاز المناعي
5-تعزيز نمو الشعر
6-الحفاظ على صحة الجلد
الكمية المنتجة للقبار خلال موسم 2006-2007 في سورية
أجريت خلال موسم 2006-2007، بلغت الكمية المنتجة منه 506.394 طن، ونسبة تصديرها مئة بالمئة، والدول التي تصدَّرت قائمة المستوردين له هي: ‘‘تركيا’’ تلاها ‘‘اسبانيا’’ ومن بعدها ‘‘الولايات المتحدة الأميركية’’ إضافة لدول أوروبية أخرى، بحسب بيانات المديرية العامة للجمارك عام 2007.
يتصدر المغرب قائمة مصدري نبات “الكبار” ويساهم بحوالي ثلث الإنتاج العالمي.
وتقدر صادرات المملكة من نبات الكبار -حسب إحصائيات رسمية- ما بين 12 ألفا و14 ألف طن، بقيمة مالية تقدر بحوالي 25 مليون دولار سنويا.